ما معنى الصمت المطبق على أفواه النقابات التعليمية في ظل هجوم واضح على مكتسبات الشغيلة التعليمية ؟؟؟

تحية أخوية؛ هناك هجوم واضح على مستوى المكتسبات التي ناضلت الشغيلة التعليمية من أجل تحقيقها أيام كانت النقابات يقام لها و يقعد من خلال كفاحبتها و مصداقيتها ، واليوم نلاحظ تراجعا ملموسا في ؛ * مواقف النقابات الواضحة في تدبير ملفات قواعدها * الخروج عن الخط الكفاحي الذي بسببه أوجدت النقابات * العمل النضالي " نقابيا " انقلب على دوره فأصبحت الشغيلة التعليمية الآن تناهض النقابات عوض الإدارة عكس ما كانت عليه بالأمس بحيث النقابات هي التي كانت تواجه الإدارة نيابة عن قواعدها التعليمية.
*** الآن و في ظل الظرفية السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية نلاحظ هجوما على خلفية رأسمالية اتجاه حقوق الشغيلة بصفة شاملة و ذلك في غياب : * إعادة النظر في قانون النقابات * في مدونة الشغل * قانون الإضراب * الأنظمة و القوانين الأساسية للوظيفة العمومية، و ذلك من أجل تحديد المساطير المنظمة التي تخول مثلا قانونية تنفيذ الإقتطاعات من أجور المضربين و قانونية القرار السياسي في تنفيذ رفع سن التقاعد إلى 62 سنة و قانونية تدبير الملفات الإجتماعية لقطاع التعليم مثلا حين تم تغييب اعتماد مسألة تكافؤ الفرص بشكل منطقي و موضوعي في التعيينات المتعلقة بتعيين النساء في الحواضر مع سد الباب على الأساتذة و الأستاذات الذين قضوا أكثر من 20 سنة في البوادي و نحن نرفع شعار المساواة بين المرأة و الرجل مما يطرح عدة استفهامات حول تبنينا لأطروحة حقوق الإنسان و و ...

تحية أخوية؛
" اقتباس " ما معنى الصمت المطبق على أفواه النقابات التعليمية في ظل هجوم واضح على مكتسبات الشغيلة التعليمية ؟؟؟
chiadmei اليوم في 15:03

تحية أخوية؛ هناك هجوم واضح على مستوى المكتسبات التي ناضلت الشغيلة التعليمية من أجل تحقيقها أيام كانت النقابات يقام لها و يقعد من خلال كفاحبتها و مصداقيتها ، واليوم نلاحظ تراجعا ملموسا في ؛ * مواقف النقابات الواضحة في تدبير ملفات قواعدها * الخروج عن الخط الكفاحي الذي بسببه أوجدت النقابات * العمل النضالي " نقابيا " انقلب على دوره فأصبحت الشغيلة التعليمية الآن تناهض النقابات عوض الإدارة عكس ما كانت عليه بالأمس بحيث النقابات هي التي كانت تواجه الإدارة نيابة عن قواعدها التعليمية.
*** الآن و في ظل الظرفية السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية نلاحظ هجوما على خلفية رأسمالية اتجاه حقوق الشغيلة بصفة شاملة و ذلك في غياب : * إعادة النظر في قانون النقابات * في مدونة الشغل * قانون الإضراب * الأنظمة و القوانين الأساسية للوظيفة العمومية، و ذلك من أجل تحديد المساطير المنظمة التي تخول مثلا قانونية تنفيذ الإقتطاعات من أجور المضربين و قانونية القرار السياسي في تنفيذ رفع سن التقاعد إلى 62 سنة و قانونية تدبير الملفات الإجتماعية لقطاع التعليم مثلا حين تم تغييب اعتماد مسألة تكافؤ الفرص بشكل منطقي و موضوعي في التعيينات المتعلقة بتعيين النساء في الحواضر مع سد الباب على الأساتذة و الأستاذات الذين قضوا أكثر من 20 سنة في البوادي و نحن نرفع شعار المساواة بين المرأة و الرجل مما يطرح عدة استفهامات حول تبنينا لأطروحة حقوق الإنسان و و ...
+ الرد ؛ أزكي نفس الطرح حول الفراغ النقابي الممنهج و أمام هجوم إداري ممنهج هو الآخر لكن هذا الأخير بشكل واضح و مباشرجاء بناء على مخطط رأسمالي ممنهج منذ انطلاق الميثاق الوطني للتربية و التكوين و الذي كرس أبعاده من خلال المخطط الإستعجالي الشيء الذي يطرح من خلال طياته عدة استفهامات حول السكوت و " التصنت إلى المنزلة " بتعبير عامي، ناهيك عما ستأتي به الأيام من خلال مشاريع قانونية وتنظيمية ستضرب في العمق ما هو خدماتي للشغيلة التعليمية ( التعاضدية ، التغطية الصحية ، التقاعد ، الحركة الإنتقالية ، التعيينات الجديدة بالحواضر على حساب الجنود القدامى في البوادي تحت شعار الأولوية للنساء و في نفس الوقت ترفع شعارات تلميعية حول المساواة و حقوق الإنسان ، فرض الواجب على حساب الحق و و ...